مرحباً! ربما تتذكرون أنني اعتدت على الشكوى من زوجي قبل ستة أشهر. إن ممارسة الجنس لم تكن مرضية تماماً إِذْ لم نتمكن من الوصول إلى ذروتها. حتى عندما أستخدم فمي، لم يظهر على القضيب إي علامة انتصاب، أو لم يدم الانتصاب طويلاً، بل يدوم الانتصاب من 1-2 دقائق على أكثر تقدير!

عندما أشاهد المواد الإباحية – أُدْرِك أنّ كل الرجال يتمتعون بقضيب منتصب ثابت، ما يشير إلى أنه على استعداد دائما للقيام بالأمر وممارسة الجنس.

أخذت بنصيحتك، وجد زوجي هو الآخر كل الطرق: بما في ذلك الفياجرا وأطنان من العقاقير التي تساعد على زيادة الانتصاب  فضلاً عن ممارسة اليوجا للمساعدة في زيادة المشاعر الجنسية. لكن لم يجدي أي منها نفعاً!

في نهاية المطاف، قررت أنْ أتعايش مع الأمر وأرجعت الأمر إلى العوامل الوراثية ووظائف الجسم الخاصة بكل شخص! تقبلت حقيقة أنّ هذا الوضع يرجع إلى العوامل الوراثية ولاحظت أنّ زوجي فقد كل ثقته بنفسه عندما تحدثنا بشأن تلك المشاكل الحساسة. وبالتالي، لم تعد لدي أي رعبة في ممارسة الجنس مع زوجي لأنني دائماً ما كنت أتوقع النتائج والعواقب الكارثية عقب ممارسة الجنس في حال لم أشعر بالإشباع والرضا، وشعر زوجي بالاكتئاب.

بعدها حدثت المفاجئة…